[size=18][img]
http://www.mrame.net/vb/images/bb/bsm.gif[/img] [center][img]
http://www.up.3ros.net/get-4-2009-38g1vmci.gif[/img]قال صلى الله عليه وسلم : " إذا صلّت المرأة خمسها , وصامت شهرها , وحصّنت فرجها , وأطاعت زوجها ,
قيل لها : أدخلي الجنة من أيّ أبواب الجنة شئت "
رواه ابن حبان وصححه الأباني .
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " يا معشر النساء , تصدّقن ولو من حُليّكن , فإنّكنّ أكثر أهل النار يوم
القيامة "
متفق عليه .
قال صلّى الله عليه وسلّم : أيّما أمرأة ماتت وزوجها راضٍ عنها دخلت الجنة " "
رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الحاكم .
قال صلّى الله عليه وسلّم : عليكنّ بالتسبيح والتهليل والتقديس , واعقدن بالأنامل فإنهن مسؤولات
مستنطقات , ولا تغفلن فتنسين الرّحمة " "
رواه أبوداود والترمذي وحسنه الألباني .
قال صلّى الله عليه وسلّم لأمرأه يقال لها أم سنان : " ما منعك أن تكوني حججت معنا ؟ قالت : ناضحان
كانا لأبي فلان – تعني زوجها – حجّ هو وابنه على أحدهما , وكان الآخر يسقي أرضاً لنا , قال : فعمرة في
رمضان تقضي حجة أو حجة معي , فإذا جاء رمضان فاعتمري , فإن عمرة فيه تعدل حجة "
متفق عليه
قال صلى الله عليه وسلم : رحم الله أمرأة قامت من الليل فصلّت وأيقظت زوجها , فإن أبى نضحت في
وجهه الماء ""
رواه أحمد وصححه الألباني
وعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي أنها جاءت إلى النبيّ صلّى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ,
إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي , وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في
حجرتك , وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك , وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد
قومك , وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدي " "
رواه أحمد وصححه الألباني
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قلت يا رسول , نرى الجهاد أفضل الأعمال أفلا نجاهد ؟ فقال " لكنّ أفضل
الجهاد , حج مبرور "
رواه البخاري
قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله , إن فلانه تقوم الليل وتصوم النهار , وتفعل , وتصدق , وتؤذي
جيرانها بلسانها , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا خير فيها , هي من أهل النار , قالوا وفلانه
تصلي المكتوبة وتصدّق بأثوار ولا تؤذي أحداً ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هي من أهل الجنة "
رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الأباني
قال صلى الله عليه وسلم : " والذي نفس محمد بيده , لا تؤدي المرأة حق ربّها حتى تؤدي حق زوجها كله
حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه "
رواه ابن ماجه وحسنه الأباني .( القتب : هو السرج . أو الشداد )
قال صلى الله عليه وسلم : " إذا انفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها بما أنفقت ,
ولزوجها أجره بما كسب , وللخازن مثل ذلك لا ينقص بعضهم أجر بعض شيئاً "
رواه البخاري
عن الحصين بن محصن أن عمة له أتت النبيّ صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها
النبي صلى الله عليه وسلم : " أذات زوج أنت ؟ قالت : نعم , قال كيف أنت منه ؟ قالت : ما آلوه إلا ما
عجزت عنه , قال : فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " .
أخرجه أحمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي .
قال صلى الله عليه وسلم : " ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا أذى ولا غم , حتى
الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه "
متفق عليه
أختي المسلمه
تذكري هذا الحديث , وأحتسبي ما تلاقيه في حياتك من متاعب ومشاق كالحمل والنفاس والرضاع وتربية
الأولاد والحيض وغير ذلك . . حتى يثقل ميزانك وتكفّر سيئاتك , وتعلو درجتك في الجنة .
منقول[/center]
[/size]